2008 2007 2006 2005 2004 2003 2002 2001 2000 1999 1998 1995
   

- يهود مصر : دراسة فى الموقف السياسى

- تأليف : د. محمود سعيد عبد الظاهر

- تاريخ النشر : 2000م

- عدد الصفحات : 211

- القطع : المتوسط

تعالج هذه الدراسة الجديدة الموقف السياسى ليهود مصر خلال الفترة من 1897 إلى 1948 أى منذ انعقاد المؤتمر الصهيونى الأول الذى دشن العمل الصهيونى وحدد أهدافه وحتى حرب 1948م واعلان قيام دولة إسرائيلى فى قلب المنطقة. والدراسة فى حقيقتها تمثل متابعة دقيقة للنشاط الصهيونى فى مصر خلال هذه الفترة المذكورة، وتحديد لدور يهود مصر فى هذا النشاط الذى أدى إلى قيام إسرائيل. وقد ثبت من الدراسة أن هذا الدور كان كبيرا بكل المقاييس مما يدل على أن الطوائف اليهودية الشرقية كانت النظرة التقليدية غير العلمية التى تنسب قيام إسرائيل إلى جهود التهود الصهاينة من الاشكناز الغربيين. وقد طالب اليهود الشرقيون فى إسرائيل وخارجها باعادة كتابة تاريخ الطوائف اليهودية فى البلاد الشرقية، والدور الذى لعبوه فى الحركة الصهيونية وفى قيام إسرائيل.


- مستوطنة معاليه أدوميم وانتهاك حقوق الإنسان الفلسطينى

- ترجمة : د. عبد الوهاب محمود وهب الله

- تاريخ النشر : 2000م

- عدد الصفحات : 116

- القطع : الصغير

يمثل هذا العمل المترجم من العبرية إحدى إصدارات مركز بتسيليم والذى يعالج بعض قضايا حقوق الإنسان الفلسطينى فى الأراضى المحتلة ، حيث يصف الانتهاكات التى تقع فيها الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة فيما يتعلق بحقوق الإنسان . ويركز هذا الإصدار على قضية المستوطنات الإسرائيلية فى الأراضى المحتلة وتأثيرها على السكان الفلسطينيين .

ويتناول هذا العمل قضية مستوطنة معاليه أدوميم على طريق القدس أريحا والتى بدأت إسرائيل فى إقامتها عام 1975 فى مساحة من الأراضى لا تقع ضمن السيادة الإسرائيلية ، بل تقع فى منطقة محتلة حيث استولت الحكومة الإسرائيلية على أراضى قرى أبو ديس واللعزرية والعيسوية والطور وعناتا ، وهى قرى فلسطينية سكنت فى جزء من أراضيها بعض القبائل الفلسطينية البدوية وبخاصة قبائل الجهالين والسواحرة .

إن مستوطنة معاليه أدوميم مجرد نموذج لما يحدث من انتهاكات لمبادىء القانون الدولى ولحقوق الإنسان ، وهى مجرد مثال للشكل الذى تستخدمه إسرائيل فى توطين سكان يهود فى المنطقة التى احتلتها مستغلة الاحتلال والوضع الذى يكون فيه السكان الفلسطينيون تحت رحمة المحتل لتحقيق أهداف سياسية .


- الشخصية الفلسطينية فى القصة العبرية القصيرة

- تأليف : د. محمود على صميده

- تاريخ النشر : 2000م

- عدد الصفحات : 157

- القطع : الصغير

عمد الأدب العبرى الحديث إلى تزييف الصورة العربية عمومًا والصورة الفلسطينية على وجه التحديد من أجل تحقيق هدف نهائى ، وهو طمس الهوية العربية الفلسطينية ، وتهويد فلسطين وتبرير الأعمال الإرهابية ضد سكانها العرب وإثبات دعوى أن فلسطين أرض بلا شعب كما ادعت الصهيونية .

ركز الأدب العبرى الذى تم إنتاجه فى مجال القصة القصيرة على نموذج العربى الفلسطينى البدوى ونموذج الفلاح مع حذف كل الصفات والقيم العربية الأصيلة فى هذين النموذجين وإلصاق كل الصفات السلبية .

وهذا الوصف المعنوى والمادى للإنسان العربى الفلسطينى لايعكس تجربة أدبية صادقة ناتجة عن الاحتكاك المباشر بالفلسطينيين ولكنه يلبى مطالب الأيديولوجية الصهيونية ودعواها المرتبطة بالأرض وسكانها الأصليين ، وتبرر العدوان الصهيونى . وقد حرص الأدباء الإسرائيليون على اختيار أكثر النماذج تخلفًا واعتبارها النموذج الممثل للشخصية الفلسطينية .


- الأقليات المسلمة والصراعات العرقية فى كومنولث الدول المستقلة

- تأليف : د. هويدا محمد فهمى

- تاريخ النشر : 2000م

- عدد الصفحات : 125

- القطع : المتوسط

تتناول هذه الدراسة الأقليات المسلمة فى دول الاتحاد السوفيتى المنحل . وهى دراسة وصفية تحليلية لأوضاع الأقليات المسلمة فى جمهوريات بشكيريا وتتارستان وإنكوشستان وكباردين وداغستان وجواشستان وأوسيتستان وأبخازيا وياقوتستان وألتو الجبلية وأوسبيتيا الجنوبية والأديغة ، وفى منطقة قراجاى وبين تتار القيرم . وقد تناولت الدراسة أيضًا القوميات والجاليات المسلمة فى الاتحاد السوفيتى وخارجه .

وقد اهتمت الدراسة أيضًا بتوضيح معاملة الاتحاد السوفيتى السابق لغير الروس وإخلاله بحقوق الإنسان من خلال عمليات النفى والتشريد والتهجير الإجبارى .

وقد ركزت الدراسة أيضًا على الصراعات العرقية داخل الاتحاد السوفيتى السابق ، والخلاف حول ميرات الاتحاد السوفيتى بعد انحلاله ، ومنها الصراع حول نجورنو قراباخ والصراع بين جورجيا وأبخازيا ، والحرب الأهلية بين الإسلاميين والشيعيين فى طاجيكستان ، والصراع بين روسيا والششان .


- الصراع الدينى العلمانى داخل الجيش الإسرائيلى

- تأليف : أ.د. محمد محمود أبو غدير

- تاريخ النشر : 2000م

- عدد الصفحات : 167

- القطع : المتوسط

فى الفترة الأخيرة انتقلت ظاهرة الصراع الدينى العلمانى إلى الجيش الإسرائيلى . وهو أمر له دلالاته القوية وآثاره المستقبلية على طبيعة الجيش الإسرائيلى ، وبالتالى على مستقبل السلام فى الشرق الأوسط . وشهدت السنوات الأخيرة تصاعد دور اليمين الدينى اليهودى المتطرف داخل الجيش الإسرائيلى بالإضافة إلى ظهور بعض المشاكل المرتبطة بتجنيد الحريديم وهم فريق من التشددين دينيًا ، ومشكلة تجنيد طلاب المعاهد الدينية اليهودية ، وكذلك مسألة تجنيد الفتيات المتدينات . وقد نوقشت هذه القضايا لدى الرأى العام الإسرائيلى مناقشة مستفيضة . نتج عنها جدل كبير بين مؤيد ومعارض .

وتغلغل اليمين الدينى داخل الجيش الإسرائيلى معناه البسيط تحول الجيش إلى أداة لتحقيق أهداف ومصالح وأيديولوجية الجماعات الدينية المتشددة داخل الجيش وخارجه .

وفى هذا الكتاب تحليل علمى دقيق لظاهرة تديين الجيش الإسرائيلى من خلال متابعة متأنية لأوضاع الجيش الإسرائيلى فى ظل زيادة المد الدينى داخل المجتمع الإسرائيلى ، وفى ظل عدم القدرة على التخلى عن مفهوم الصراع كمفهوم مسيطر على العقلية الإسرائيلية.


- الأدب الفارسى عند يهود إيران

- جمع وتحقيق : د. أمنون نتضر

- ترجمة : أ.د. محمد نور الدين عبد المنعم

- تاريخ النشر : 2000م

- عدد الصفحات : 112

- القطع : المتوسط

يعالج هذا الكتاب الأدب الفارسى الذى أنتجه يهود إيران . وهو فى الأصل ترجمة لمقدمة كتاب " منتخب أشعار فارسى أز آثار يهوديان إيان " وترجمته بالعربية : " مختارات من شعر يهود إيران الفارسى " وهى أشعار جمعها وحققها وصححها الدكتور أمنون نتضر وتم طبعها فى طهران فى عام 1352هـ.ش .

ولقد تعددت الآداب التى أنتجها اليهود فى لغات متعددة عبر تاريخهم . ويعود هذا التعدد فى الإنتاج الأدبى إلى ظاهرة الشتات التى تميز بها التاريخ اليهودى .

فقد أنتج اليهود الإيرانيون أدبًا باللغة الفارسية شأنهم شأن اليهود فى كل بلاد العالم الإسلامى ، وبخاصة يهود العالم العربى الذين شاركوا فى الحياة الأدبية ، وتأثروا بالثقافة العربية ، وأنتجوا أدبًا متأثرًا بالبيئة العربية . وهكذا كان الحال بالنسبة ليهود إيران الذين تأثروا بالبيئة الثقافية الفارسية وأنتجوا أدبًا فارسيًا يعكس هذا التأثير .

وكما اعتبرنا هذه المادة تراثًا عربيًا مستحقًا للنقل إلى الحرف العربى فإن نفس الوضع ينطبق على المادة اليهودية الفارسية المكتوبة بالحرف العبرى فهى بلا شك تراث فارسى يجب العمناية به والعمل على نشره وتحقيقه .


- المسرح الإيرانى

- تأليف : د. عبد الوهاب علوب

- مراجعة وتقديم : أ.د. محمد السعيد جمال الدين

- تاريخ النشر : 2000م

- عدد الصفحات : 240

- القطع : الصغير

الكتاب يركز علي دراسة تطور التعازي الإيرانية وإحيائها كبديل عن المسرح الغربي بعد الثورة الإيرانية في عام 1979م التي تعد فاصلاً بين مرحلتين في التاريخ الإيراني الحديث والمعاصر. وقد اهتم مؤلف الكتاب بالتعريف بالأشكال المسرحية في فارس قبل الإسلام كما ظهرت في الطقوس الدينية والاحتفالات القومية والملكية، وكما ظهرت بعد الإسلام في فن خيال الظل الذي استمد مادته من الأدب الشعبي، ومن الأساطير، وحدد لنفسه هدفًا أخلاقيًا، مستخدمًا نفس اللهجة العامية في معظم الأحوال. وأشار المؤلف الي العروض الفكاهية التي اعتمدت السخرية كنوع من النقد من خلال استخدام اللغة الموحية. ونوه كذلك الي مسرح العرائس بشعبيته الكبيرة في المدن الإيرانية.

وفي القرن السادس عشر الميلادي، تطور الشكل المسرحي المعروف بالتعازي الشيعية، وهو موضوع الدراسة الأساسي في هذا العمل. وتعتبر هذه التعازي من أهم الطقوس الدينية التي تميز الشيعة عن أهل السنّة .


- المشكلة الكردية

- تأليف : حيمد رضا جلائى بور

- ترجمة وتقديم : أ.د. محمد علاء الدين منصور

- تاريخ النشر : 2000م

- عدد الصفحات : 266

- القطع : الصغير

يعالج هذا الكتاب المشكلة الكردية من وجهة النظر الإيرانية . فمؤلف الكتاب هو حميد رضا جلائى بور والعنوان الكامل للكتاب هو " كردستان " ، أسباب استمرار أزمتها بعد الثورة الإسلامية .

وترجع أهمية هذا الكتاب إلى اختلاف وجهات النظر فى القضية الكردية . فهى قضية إقليمية معقدة ، من أهم أطرافها إيران والعراق وتركيا وسوريا . وكل بلد من هذه البلاد له تصوره الخاص عن المشكلة الكردية : كيف تشكلت وتطورت ؟ وله رؤيته عن العلاقات بين الأطراف الكردية المختلفة . والكتاب الذى نقدمه يعرض المشكلة من وجهة النظر الإيرانية . وقد قدم الكاتب دراسة لتاريخ الأكراد قبل أن يتناول أسباب الأزمة الكردية وعوامل استمرارها كما قدم تقييمًا للقضية بحلول لها من وجهة نظر إيرانية .


- الجمهوريات الإسلامية فى آسيا الوسطى والقوقاز

- تأليف : أ.د. أحمد فؤاد متولى ، د. هويدا محمد فهمى

- تاريخ النشر : 2000م

- عدد الصفحات : 136

- القطع : المتوسط

فوجىء العالم الإسلامى بعد سقوط الاتحاد السوفيتى فى عام 1991م بندرة المعلومات عن الجمهوريات الإسلامية المستقلة وعن البلدان الإسلامية الأخرى التى لم تنل استقلالها . وقد اتجهت الجمهوريات الإسلامية بعد استقلالها إلى العالم الإسلامى المحيط بها لتستعين به على استرداد تراثها المفقود ، والعمل على تحقيق عودة الإسلام ، والدخول فى روابط إسلامية مع الدول الإسلامية المختلفة ، وقد سعت الدول الإسلامية إلى تقوية علاقاتها بالجمهوريات الإسلامية معلنة عن فرحتها بعودة هذا الجزء الغالى من العالم الإسلامى إلى حظيرة الإسلام.

وهدف هذا الكتاب التعريف بالجمهوريات الإسلامية وبأوضاعها السياسية والاقتصادية والدينية ، وتقديم المعلومات الأساسية عن هذه الجمهوريات . وسيكون هذا العمل مفيدًا للمسلمين بشكل عام ، وللمتخصصين فى التاريخ الإسلامى الحديث والمعاصر وللباحثين فى الحضارة الإسلامية وفى الدراسات الشرقية .


- الرموز الدينية فى اليهودية

- تأليف : أ.د. رشاد عبد الله الشامى

- تاريخ النشر : 2000م

- عدد الصفحات : 179

- القطع : الصغير

يعالج هذا الكتاب الرموز الدينية فى الديانة اليهودية والتى تعتبر من الديانات المعقدة والصعبة على الفهم بسبب كثرة رموزها الدينية . فقد أدى التاريخ الطويل لديانة بنى إسرائيل إلى زيادة اتصال هذه الديانة بالبيئات الدينية غير التوحيدية المحيطة بها فى منطقة الشرق الأدنى القديم وهى ديانات طبيعية وثنية زخرت بالرموز الدينية المرتبطة بأساطير وخرافات دينية تم التعبير عنها بالرمز الكامن فى الشعائر والطقوس الدينية . وتاريخ اليهودية قبل الميلاد هو تاريخ الصراع مع الوثنية ورموزها الدينية ولم تخرج اليهودية منتصرة فى هذا الصراع . فقد وقعت تحت عدة مؤثرات وثنية أجنبية دخلت إليها من أعتى الديانات الوثنية فى التاريخ القديم .

ويفسر الكتاب عددًا من الرموز الدينية المهمة فى فهم الديانة اليهودية وهى رموز المنوراه ونجمة داود والطاليت والصيصيت ، والمزوزاه ، والشوفار ، والتفيلين ، وتابوت العهد ، والكروبيم ، والختان .

وتعتبر هذه الرموز الدنية المختارة مدخلاً جيدًا لفهم الديانة اليهودية على مستويات العقيدة والعبادات وأيضًا مستوى البنية الأسطورية لليهودية .